بالنّسبة للاستفتاء الأوّل حولَ الزواج المُكرّر ، وهو متمثِّل بأمرين الأوّل : هل تقبل الزوجة أن يتزوّج زوجها عليها 0
الثاني : هل تقبل الفتاة الاقتران برجل متزوِّج ؟
المِحوَر الآخر : سبب الزواج المُكرّر هل هوَ حاجه أم رغبه أم نزوة أم ضرورة للتخفيف من حِدّة العنوسه ؟
أوّلاً : هل تقبلين أن يتزوّج الرجل عليكي :
1- لا مُطلقاً أيّاً كانت الأسباب وإن فعلها سأًطالب بالطّلاق ولو مع وجود الأولاد 0
2- نعم قد أوافق ولكن على مضض وخوفاً على الأولاد ومصيرهم ، وخوفاً من آثار الطّلاق 0
3- نعم ، إن كان زوجي لا تعفّه امرأة واحده وكان متديِّن أو تخشينَ عليه من الوقوع بالفاحشة والزنا وكي لا تكسبي وزره أو تتحمّلين ذنبه ومن هنا أسأل : هل فعلاً الزواج المكرّر ثانياً أم ثالثاً أم رابعاً قد يؤدِّي بالرجل إلى الاستعفاف :
1- نعم مطلقاً
2- لا مطلقاً
3- من كانت شهوته وغرائزه حيوانيّه فقد لا يتورّع عن ارتكاب الحرام ولو عنده 4 زوجات ؟
الاستفتاء الرابع : أوافق في حال كنتُ لا أنجب ويرغب زوجي بالإنجاب أو كنتُ مريضه أو ما شابه ذلك 0
الاستفتاء الآخر المتعلِّق بالزواج المكرّر هوَ : هل تقبلين الزواج برجل متزوِّج ؟
1- نعم ؛ فهذا لا عيب ولا حرام
2- نعم إن كانَ مناسبا لي وقادراً على تحّمّل أعباء الزواج 0
3- نعم ، إن كنتُ قد كبرتُ في العمر أيّاً كانت ظروفه وأوضاعه ؟
4- نعم إن كبرت في العمر بشرط أن يكون عمره مناسباً ووضعهُ ميسور الحال وضمن شروطي من علمٍ وعمل ؟
5- نعم ، إن كان ميسور الحال وكنتُ فقيرةً ولو كانَ عمري صغيراً أو لم أتأخّر بالزواج 0
6- نعم لكن بشرط أن أكون أحبّه لذلك سأرتضي به ولو على مضض أو رغبه بأن لا يكون أصلاً متزوِّجاً لكن حبِّي وعواطفي تجاهه تجعلني أتزوّج منه
7- نعم أرتضي بالزواج منه بشرط وجود أسباب قويّه والتي نصّت عليه أحكام الشريعة 0
8- لا مطلقاً ولو كبرت ولو لم يكن غيره فسأنتظر ، ولو كنتُ صغيره أو لم أتأخّر بالزواج وفقيرة الحال وهو ميسور الحال